تدجين وتدريب الكلاب

تدجين وتدريب الكلاب

الكلاب المحلية موروث لديها سلوكيات معقدة من أسلافهم الذئب، الذي كان الصيادون حزمة مع لغة الجسد المعقدة. هذه متطورة أشكال الإدراك الاجتماعي وقد تمثل الاتصالات أعربت وهرج، وقدرة لتناسب الأسر البشرية والأوضاع الاجتماعية، وأعطت هذه السمات الكلاب علاقة مع البشر التي قد مكنتها من أن تصبح واحدة من الأنواع الأكثر نجاحا على كوكب الأرض اليوم.

المغتربين من سيبيريا المحتمل عبر مضيق بيرينغ مع الكلاب في شركاتهم، ويقترح بعض الخبراء  استخدام الكلاب مزلقة قد تكون حاسمة بالنسبة لنجاح الأمواج التي دخلت أمريكا الشمالية حوالي 12000 سنون قبل، تدريب الكلاب علي الصيد  على الرغم من أن التواريخ أقرب الأدلة الأثرية من كندس مثل الكلب في أمريكا الشمالية من حوالي 9,400 سنة مضت. الكلاب كانت جزءا هاما من الحياة للسكان واثاباسكان في أمريكا الشمالية، وكانت تلك الحيوانات المدجنة فقط. الكلاب أيضا حمل الكثير من التحميل في هجرة القبائل أباتشي ونافاجو 1400 سنة مضت. واستمر استخدام الكلاب كحيوانات في هذه الثقافات غالباً بعد إدخال الحصان إلى أمريكا الشمالية. مثل تلك الصورة لأطول كلب في العالم اللتي توضح شكل وضخامة حيوان الكلب

على الرغم من أن الخبراء يختلفون إلى حد كبير حول تفاصيل تدجين الكلب، من المتفق عليه أن التفاعل البشري لعبت دوراً هاما في تشكيل نوع السلالات المختلفة . تدريب الكلاب قد حدثت في البداية في مناطق منفصلة، لا سيما أوروبا وسيبيريا. ويعتقد حاليا بتدجين لدينا النسب الحالية لكلب وقع في وقت أقرب 15,000 قبل سنوات ويمكن القول أن في وقت متأخر قبل 8500 سنة. بعد وقت قصير من أحدث استئناس والكلاب أصبح في كل مكان في المجتمعات البشرية، وتنتشر في جميع أنحاء العالم.

توافق الآراء الحالية بين علماء الأحياء وعلماء الآثار أن يؤرخ لتدجين الأولى غير محدد، تدريب الكلاب على الرغم من أن الأدلة الأخيرة أكثر بإظهار الأحداث تدجين معزولة أقرب وقت قبل 33,000 سنوات. وهناك أدلة قاطعة وتباينت النسب الحالية للكلاب وراثيا من أسلافهم وولف على الأقل 15,000 قبل سنوات، ولكن قد يعتقد البعض ان التدجين قد حدثت في وقت سابق. الأدلة هو المتجمعة أن هناك كانت الأحداث تدجين السابقة، بل أن تلك الأنساب وتوفي.

أنه لا يعرف ما إذا كان البشر المدجنة وولف على هذا النحو الشروع في تباين الكلب من أجداده، أو ما إذا كان المسار التطوري للكلب قد اتخذت بالفعل مسار مختلف قبل تدجين. على سبيل المثال، فإنه هو الافتراض بأن بعض الذئاب تجمعوا حول المعسكرات مخيمات العصر الحجري القديم مسح ترفض، والمرتبطة بها الضغوط التطورية المتقدمة التي يفضل أولئك الذين كانت تخشى أقل، وكينر في الاقتراب، من البشر كلب مثل سايثوند مصرية قديمة.

الجزء الأكبر الأدلة العلمية لتطور الكلب المحلية ينبع من الدراسات المورفولوجية للاكتشافات الأثرية ودراسات الحمض النووي الميتوكوندريا. تاريخ الاختلاف من قبل ما يقرب من 15,000 سنوات يستند جزئيا إلى الأدلة الأثرية التي تبين تدجين الكلاب حدث أكثر من 15,000 منذ سنوات،   وتشير بعض الأدلة الوراثية إلى تدجين الكلاب من أسلافهم الذئب بدأ في "الحجري الأعلى" الراحل قريبا من الحدود . ولكن هناك طائفة واسعة من النتائج الأخرى، والمتناقضة التي تجعل هذه المسألة المثيرة للجدل وهناك نتائج تبدأ حاليا في 33,000 سنوات وضوح وضعها كالكلاب المدجنة يدل على تقصير من كمامة ولكن الاتساع فضلا عن اكتظاظ الأسنان فحسب.

تشير الأدلة الأثرية إلى أن النقطة الأخيرة الذي يمكن قد تباينت الكلاب من الذئاب تقريبا قبل 15,000 سنة، على الرغم من أنه من الممكن أنها اختلفت قبل ذلك بكثير. في عام 2008، نشر فريق من العلماء الدوليين النتائج من التنقيب في كهف جيت في بلجيكا يعلن الكلاب الكبيرة، مسنن موجودة منذ سنوات 31,700 ويأكلون اتباع نظام غذائي من حصان وثور المسك والرنة.

قبل هذا الاكتشاف البلجيكية، وجدت عظام الكلب أقرب كانت الجماجم الكبيرة اثنان من روسيا ومن الفك سفلي من ألمانيا مؤرخة من قبل 14,000 عاماً تقريبا. وقد تم مؤرخة بقايا كلاب أصغر من رواسب كهف ناتوفيان في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك أقرب دفن إنسان مع كلب محلية، إلى حوالي 10,000 إلى 12,000 سنوات. أن هناك قدرا كبيرا من الأدلة الأثرية للكلاب في جميع أنحاء أوروبا وآسيا حول هذه الفترة ومن خلال ألفي سنة القادمة مع العينات التي اكتشفت في ألمانيا وجبال الألب الفرنسية، والعراق، ولوحات كهف في تركيا (تقريبا 8,000 إلى 10,000 قبل سنوات)،. أقدم بقايا كلب المدجنة في الأمريكتين وعثر في ولاية تكساس وقد تم مؤرخة بحوالي 9,400 سنة مضت.